طالب أصول الفقه اذا شرع في الاصول وهو على معرفة دقيقة بالعقيدة أمن بفضل الله من الوقوع في مزالق المتكلمين الذين كتبوا في الاصول
فالمعرفة الدقيقة السليمة للعقيدة تؤثر في طالب العلم، وتسلمه بعد توفيق الله من الوقوع في ضلال أهل الكلام
وهذا من منة الله على من كان معتنيا بالعقيدة
وليس ذلك في الاصول فحسب بل في جميع الفنون
فأينما قرأ المتمكن من العقيدة في الكتب سواء كان تفسيرا او شرحا للاحاديث ونحو ذلك فسيتطفطن للخطأ العقدي باذن الله
فالمعرفة الدقيقة السليمة للعقيدة تؤثر في طالب العلم، وتسلمه بعد توفيق الله من الوقوع في ضلال أهل الكلام
وهذا من منة الله على من كان معتنيا بالعقيدة
وليس ذلك في الاصول فحسب بل في جميع الفنون
فأينما قرأ المتمكن من العقيدة في الكتب سواء كان تفسيرا او شرحا للاحاديث ونحو ذلك فسيتطفطن للخطأ العقدي باذن الله
فهنيئا لمن كان كان معتنيا بتعلم العقيدة متمكنا فيها
كتبه
احمد النجار
احمد النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق