شهر رجب وحكم تخصيصه بالصيام
تخصيص يوم او شهر بعبادة لابد فيه من دليل شرعي؛ لأن المشرع هو الله وحده
ومن خصص بلا مخصِّص فقد شرَّع
وتخصيص شهر رجب بصيامه تخصيص بلا مخصص
أضف على ذلك ان شهر رجب كانت تعظمه الجاهلية وقد كان عمر ينكر على من يصوم فيه
فمن عظمه بلا مسوِّغ شرعي فقد شابه أهل الجاهلية، والتشبه بهم حرام
وهذا كله يدل على تحريم تخصيص هذا الشهر بالصيام، وأن تخصيصه ابتداع في دين الله، وكل بدعة ضلالة
فليس للعبد ان يعبد الله بما يريد وانما الواجب عليه ان يعبد الله بما يريده الله
تخصيص يوم او شهر بعبادة لابد فيه من دليل شرعي؛ لأن المشرع هو الله وحده
ومن خصص بلا مخصِّص فقد شرَّع
وتخصيص شهر رجب بصيامه تخصيص بلا مخصص
أضف على ذلك ان شهر رجب كانت تعظمه الجاهلية وقد كان عمر ينكر على من يصوم فيه
فمن عظمه بلا مسوِّغ شرعي فقد شابه أهل الجاهلية، والتشبه بهم حرام
وهذا كله يدل على تحريم تخصيص هذا الشهر بالصيام، وأن تخصيصه ابتداع في دين الله، وكل بدعة ضلالة
فليس للعبد ان يعبد الله بما يريد وانما الواجب عليه ان يعبد الله بما يريده الله
وقد أحدث بعض الناس في هذا الشهر بدعا، وهي فرع تعظيمهم له
ومن تلك البدع: صلاة الرغائب، ودعوى ان الاسراء والمعراج وقع في هذا الشهر ورتبوا على هذه البدع بدعا أخرى
ومن تلك البدع: صلاة الرغائب، ودعوى ان الاسراء والمعراج وقع في هذا الشهر ورتبوا على هذه البدع بدعا أخرى
وهذا كله من استجراء الشيطان
والواجب الحذر من ذلك
والواجب الحذر من ذلك
وأختم بقاعدة: كل عبادة لم يتعبدها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تتعبدوها
كتبه
احمد محمد الصادق النجار
احمد محمد الصادق النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق