كيف نستقبل #رمضان؟
سؤال يدور في خَلَدِ كل مسلم؛ من أجل ان يمتثل أمر الله بالصيام، ويفوز بالأجر العظيم.
وجواب هذا السؤال بكلمة جامعة وهي أن نستقبله بالتقوى.
فالتقوى -معاشر الأحبة- هي مقصود الشارع من فرض #الصيام،
كما قال تعالى: يأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون
كما قال تعالى: يأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون
والتقوى تكون قبل الصيام، وفي أثناء الصيام، وبعد الصيام:
قبل الصيام بالاستغفار والتوبة، وبالاعمال الصالحة
وفي أثناء الصيام بحفظه بالاعمال الصالحة
وبحفظه من كل ما يبطله أو ينقصه كالغيبة أو رؤية أو سماع ما حرم الله،
وبعد الصيام بالبعد عن كل ما ينقضه كالعجب ونحوه
وفي أثناء الصيام بحفظه بالاعمال الصالحة
وبحفظه من كل ما يبطله أو ينقصه كالغيبة أو رؤية أو سماع ما حرم الله،
وبعد الصيام بالبعد عن كل ما ينقضه كالعجب ونحوه
فمن حقق #التقوى يكون قد امتثل امر الله بالصيام حقيقة، وفاز بالمغفرة والاجور العظيمة
كتبه
#أحمد_النجار
#أحمد_النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق