ليس كل ما حصلت منه منفعة يكون مصلحة شرعية, وإنما يكون مصلحة شرعية إذا كانت المنفعة خالصة أو راجحة.
قال تعالى: يسئلونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما
فعلى طالب العلم ألا يُجوِّز فعلا ما؛ لوجود منفعة ما, من غير أن يتحقق من رجحانها.
ففرق بين المصلحة الشرعية والمتوهمة.
كتبه
أحمد النجار
قال تعالى: يسئلونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما
فعلى طالب العلم ألا يُجوِّز فعلا ما؛ لوجود منفعة ما, من غير أن يتحقق من رجحانها.
ففرق بين المصلحة الشرعية والمتوهمة.
كتبه
أحمد النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق