وعليكم السلام
هذه الشبهة مبنية على عدم تصور الفرق بين باب العبادات وبين باب العادات
فالبدعة المذمومة شرعا لا تدخل العادات من حيث هي عادات وانما هي مختصة بالعبادات او بما قصد به التعبد
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: انتم اعلم بامور دنياكم
فبناء الدور للايتام ونحوه داخل تحت العادات والاصل فيها الاباحة
ثم ان جنس مصلحتها شهد له الشارع بالاعتبار وليس هناك دليل خاص يعارضه فتكون من قبيل المصلحة المرسلة
ومن الغلط ان يحكم على العادات من حيث هي عادات من غير ان تضاهي الشرعية ولا يقصد بها التعبد بالبدعة؛ لمنافاتها للبدعة
فالبدعة محلها العبادات والتعبد، وكذا وسائلها، لا العادات المحضة
كتبه
احمد محمد الصادق النجار
هذه الشبهة مبنية على عدم تصور الفرق بين باب العبادات وبين باب العادات
فالبدعة المذمومة شرعا لا تدخل العادات من حيث هي عادات وانما هي مختصة بالعبادات او بما قصد به التعبد
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: انتم اعلم بامور دنياكم
فبناء الدور للايتام ونحوه داخل تحت العادات والاصل فيها الاباحة
ثم ان جنس مصلحتها شهد له الشارع بالاعتبار وليس هناك دليل خاص يعارضه فتكون من قبيل المصلحة المرسلة
ومن الغلط ان يحكم على العادات من حيث هي عادات من غير ان تضاهي الشرعية ولا يقصد بها التعبد بالبدعة؛ لمنافاتها للبدعة
فالبدعة محلها العبادات والتعبد، وكذا وسائلها، لا العادات المحضة
كتبه
احمد محمد الصادق النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق