وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذه الاسماء تطلق على الله وتطلق على المخلوق كما قال تعالى: قالوا ياأيها العزيز
فإذا أطلقت على المخلوق من غير ملاحظة الصفة فيصح التصغير، لأنه لا محذور في ذلك الا اذا كرهه.
كذلك يجوز ان تقول: عبود، وعبيد؛ لعدم وجود ما يمنع، وهو راجع ل "عبد" لا لاسم الله سبحانه.
وأما إذا أطلقت على الخالق؛ فإنه لا يجوز تصغيرها؛ لأن أسماء الله توقيفية, فلا يجوز تغيير ألفاظها, ولأن التصغير ينافي التعظيم، وأسماء الله عظيمة، أخذت عظمتها من عظمة الله سبحانه
ولأن الله له الكمال المطلق.
ولا أعلم خلافا في عدم جواز تصغير أسماء الله.
هذه الاسماء تطلق على الله وتطلق على المخلوق كما قال تعالى: قالوا ياأيها العزيز
فإذا أطلقت على المخلوق من غير ملاحظة الصفة فيصح التصغير، لأنه لا محذور في ذلك الا اذا كرهه.
كذلك يجوز ان تقول: عبود، وعبيد؛ لعدم وجود ما يمنع، وهو راجع ل "عبد" لا لاسم الله سبحانه.
وأما إذا أطلقت على الخالق؛ فإنه لا يجوز تصغيرها؛ لأن أسماء الله توقيفية, فلا يجوز تغيير ألفاظها, ولأن التصغير ينافي التعظيم، وأسماء الله عظيمة، أخذت عظمتها من عظمة الله سبحانه
ولأن الله له الكمال المطلق.
ولا أعلم خلافا في عدم جواز تصغير أسماء الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق