والجواب: باب الإخبار لا يشترط فيه التوقيف كما يشترط في باب الأسماء والصفات
لكن يشترط فيه ألا يكون معناه سيئا
ولفظ الشوق قد يتضمن معنى سيئا في حق الله وهو أن الشوق قد يصحبه اهتياج واحتراق على المحبوب، وهذا ينزه الله عنه
ومنهم من قال: الشوق لا يكون الا عن غائب، والله لا يغيب عنه شيء
وعليه فلا يصح الإخبار عن الله بالشوق والاشتياق
والواجب ان يعبر بالمحبة او الود؛ لأنها هي التي جاءت بها النصوص الشرعية
ومن الألفاظ التي لا يصح إطلاقها على الله أيضا: العشق؛ لأن معه شهوة، والله منزه عن ذلك.
والله أعلم
لكن يشترط فيه ألا يكون معناه سيئا
ولفظ الشوق قد يتضمن معنى سيئا في حق الله وهو أن الشوق قد يصحبه اهتياج واحتراق على المحبوب، وهذا ينزه الله عنه
ومنهم من قال: الشوق لا يكون الا عن غائب، والله لا يغيب عنه شيء
وعليه فلا يصح الإخبار عن الله بالشوق والاشتياق
والواجب ان يعبر بالمحبة او الود؛ لأنها هي التي جاءت بها النصوص الشرعية
ومن الألفاظ التي لا يصح إطلاقها على الله أيضا: العشق؛ لأن معه شهوة، والله منزه عن ذلك.
والله أعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق